الامتداد في السفر شرقاً بالنسبة لي لم يكن هدفاً ملحّ بقدر ما كانت فكرة طارئة وأنا ملكة الأفكار الطارئة. بدأت الفكرة من بالي وقفزت إلى فيتنام؛ فيتنام التي لقنت العالم درساً في الصمود والإيمان بالحرية. بعد مشورة الأصدقاء من مجانين السفر والمغرمين بالترحال وبعد أن صفقوا لفكرة السفر وحيدة إلى فيتنام بحقيبة ظهر ودون خارطةمتابعة قراءة “فيتنام Aug 2019”
أرشيف الكاتب:malsamih
أوبود: هائمة بصحبة نفسي
كان صيف 2019 حافل بخططي اللامنتهية للسفر، أعترف أني جبت الخريطة مئات المرات وطفت حول العالم عشرات المرات وانتقلت ما بين جنوب أمريكا والهند ونيبال وتايلاند وكوبا حتى استقريت دون أن أعرف كيف على شرق آسيا تحديداً بالي وفي تحديد أدق أبود Ubud. منذ سنوات قرأت كتاب طعام ، صلاة ، حب وشاهدت الفلم حيثمتابعة قراءة “أوبود: هائمة بصحبة نفسي”
سافر على طريقتك
كان من المفترض أن أخصص هذه التدوينة للكتابة عن رحلتي الأخيرة إلى فيتنام لكن موضوع آخر أكثر إلحاح طفا على سطح أفكاري أثناء الرحلة وجعلني أشعر بالحاجة الملحة للكتابة عنه أكثر من أي شيء آخر. التسكع في فيتنام دون خارطة طريق ودون جدول سياحي ودون نصائح من أحد ربما هو ما أتى بفكرة هذه التدوينةمتابعة قراءة “سافر على طريقتك”
سافر بهدف: رحلتي إلى زنجبار خضت في يونيو الماضي تجربة حياتية إنسانية مختلفة عن جميع تجاربي السابقة ولأنها أكبر من مجرد تجربة وأعمق من خبرة حياتية عابرة أخذتني الحماسة لتوثيقها والكتابة عنها رغم الخوف الذي راودني من عجز الكتابة عن نقلها بتفاصيلها وكامل أثرها. في يوم ٢٣ يونيو ذهبت إلي زنجبار- تنزانيا في رحلة تطوعيةمتابعة قراءة
إجازة نهاية الأسبوع: الأردن
استكمالاً لسلسلة تدوينات إجازة نهاية الأسبوع والحديثة الولادة ستكون هذه التدوينة عن رحلتي إلى الأردن (عمان -البتراء). أستطيع وصف عمان بأنها المفاجأة التي فاقت التوقعات وجادت علي بأكثر مما حلقت ساعتين لأجله. الكثير من الطيبة والناس المرحة والضحك والحياة الحقيقية. جلّ الوقت في عمان أو كله بالأصح كان من نصيب وسط البلد. في وسط البلدمتابعة قراءة “إجازة نهاية الأسبوع: الأردن”
إجازة نهاية الأسبوع: جازان
في السنوات الأربع الماضية تعلقت روحي برحلات نهاية الأسبوع، أفتح الخريطة واضع اصبعي على مدينة أوروبية ثم (هوبا) أقفز لها. ليلتين كانت كافية لإنعاشي وإعادة ترتيبي داخلياً أعود بعدها بكل حماس ونشوة للعمل. مع الأسف منذ عدت للسعودية في أكتوبر ٢٠١٨ افتقدت هذه العادة (بإستثناء رحلتا جدة و أوشيقر) لعدة أسباب ربما احتاج تدوينة أخريمتابعة قراءة “إجازة نهاية الأسبوع: جازان”
مدن الدهشة: مالطا
مالطا الصغيرة والتي تكاد تضيع في أحضان البحر المتوسط وتحت قدم إيطاليا، إلتقطتُها يوماً ما فجأة من الخريطة وقررت زيارتها. تمتد مالطا على ثلاث جزر: مالطا وجوزو وبينهما كومينو الصغيرة جداً بسكانها الثلاثة وفندقيها وشاطئها الشهير (بلو لاقون). في الحقيقة مالطا واحدة من مدن الدهشة بالنسبة لي، الدهشة التي رافقتني طوال زيارتها والدهشة التي أعتقدمتابعة قراءة “مدن الدهشة: مالطا”
أوكسفورد العظيمة
شاهدت مؤخراً فيلم How to get over a breakup يدور الفلم حول فتاة انفصل عنها حبيبها بعد علاقة ست سنوات و كوسيلة للتشافي من الإنفصال تستخدم موهبتها الكتابية في إنشاء مدونة تدور حول العلاقات العاطفية. الحقيقة إن مشاهدة هذا الفلم في وقت أعاني فيه من نزول المزاج الحاد والتخبط في البحث عن طرق جديدة للتكيفمتابعة قراءة “أوكسفورد العظيمة”
الطبخ كحيلة نجاة
منذ أربع سنوات تقريباً تعلمت حيلة جديدة للقفز على الضغوط والنجاة من نزلات المزاج، هذه الحيلة هي الطبخ بحب والخبز بشغف حيث انخرطت سنة وراء سنة في ممارسة الطبخ وتجريب الوصفات الجديدة وخبز الخبز والكعك كمحاولة للتخفيف من التوتر والقلق والتنفيس المحمود أيضاً. تفننت في إدارة حيلتي فاتجهت للأكل الصحي الذي يستدعي قائمة تسوق خاصةمتابعة قراءة “الطبخ كحيلة نجاة”
نصف نهار في جدة
مرحلة الطفولة كانت آخر العهد بمدينة جدة، لم أزر بعدها جدة إلا كمحطة عبور إلى مكة ولم أرى من جدة طيلة السنوات الماضية إلا الطريق من المطار إلى مكة. في كل مره أحدث نفسي بخطط لزيارة جدة، خطط مجهولة الوقت لكنها حاضرة حتى جاءت زيارتي الأخيرة لمكة كوقت مثالي لتنفيذ خطط جدة المؤجلة. وجودي ليومينمتابعة قراءة “نصف نهار في جدة”